دخول
بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
imad | ||||
bird1of1peace | ||||
إيمان | ||||
وردة الرمال | ||||
alkhaimadz | ||||
عبد المؤمن | ||||
randa | ||||
شهرزاد | ||||
تمكين للتدريب والاستشارات | ||||
Soleil Aseel |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
قال لي حماري
صفحة 1 من اصل 1
قال لي حماري
حماري قال لي...لتوفيق الحكيم
اخترت منها ...حماري و الذهب
حماري والذهب
رأيت حماري ذات يوم مفكرا مهموما ...فجلست بجواره صامتا محترما ما هو فيه...الى أن أحس وجودي...فرفع رأسه نحوي...وجرى بيننا هذا الحديث:
الحمار:وأخيرا?
الحكيم:وأخيرا ماذا?
الحمار: مستقبلي ...ألم تفكر في مستقبلي?
الحكيم:عجبا...! لأول مرة أسمع حمارا يتحدث في مستقبله!...
الحمار: ما وجه العجب? ألست مخلوقا حيا يعيش خاضعا لقانون الزمن?...أليس لي ماض و حاضر و مستقبل مثل جميع الكائنات و المخلوقات?...لقد عشت معك حتى الآن عاريا... لا سرج ذهب... ولا رشمة فضة ...ولابرذعة مرصعة...ولا...
الحكيم: شيء جميل !...أ هذا ما يشغلك الآن?!
الحمار:هذا ما يشغل اليوم كل إنسان... إن الناس كلها من حولنا تفكر في الذهب... وتعيش للذهب... وتتنفس بالذهب... وانا وأنت قاعدان ننظر الى القوم من عل متدثرين في أسمال افكارنا و أطمال فلسفتنا ...
الحكيم:اسمع فرغنا من أفكارك السياسية ...ومن مبادىء حزب الحمير الذي أشرفت بتأليفه...واليوم تريد ان تفتح لي باب أطماع جديدة?!...
الحمار :اني أفتح لك باب أعمال...وما دمت أنا الذي يفكر لك...
الحكيم: فكر لي في شيء نافع من فضلك!
الحمار: انفع من الذهب!... ياللعجب!...هناك لحظات أتساءل فيها أأنا الحمار أم...
الحكيم: الزم أدبك...لقد بدأت أضيق بك ذرعا...وأشعر أننا أصبحنا غير متفقين في كثير من الأفكار و المشارب والميول...
الحمار: بل أنا الذي ضقت و ضجرت و«غلبت »!...
الحكيم: فلنفترق اذن!...ما الذي يرغمنا على هذه الحياة المشتركة?...و الصحبة التي لا أجني منها غير سوء السمعة!...اذهب اذا شئت و ابحث لك عن صاحب من ذوي المال...-وما أكثرهم اليوم- يغطي عريك المزعوم بالذهب و الفضة. وسترى بعد ذلك هل شعرت بالدفء حقا و على ظهرك ذلك الغطاء الثمين...
الحمار: وهل أشعر الآن بالدفء وأنا عاري الظهر?!...
الحكيم:بالطبع لو كان عندك قلب يعرف حرارة الايمان...
الحمار: يا لهذه الكلمات!...انك تكسوني بالكلمات...و تغذيني بالكلمات ...ولا أجد شيئا عندك غير كلمات!
الحكيم: ولن تجد عندي شيئا غيرها...
الحمار: من سوء حظي!
الحكيم: حقا ...!ربما كان ذلك من سوء حظك لأنك حمار.
الحمار: الزم أدبك...يكفي أني تحملت عشرتك طول هذا الزمن...وأنت لا يتحملك أحد...ولكن آن الأوان أن أتركك الآن لوحدتك...لتأكل و تشرب من أفكارك و كلماتك...
الحكيم:اسمع أنا لا أطيق أحدا يحقر الأفكار والكلمات! ...إن الكلمات هي التي شيدت العالم... إن محمدا صلى الله عليه وسلم لم ينشر الإسلام بالذهب، بل بالكلمات...الكلمات الصادقة والأفكار العالية والمبادئ العظيمة هي وحدها التي قادت الإنسان في كل أطوار وجوده وبنت الأمم والشعوب في كل أدوار تاريخها...، ما من حركة وطنية أو قومية أو إنسانية قامت أول أمرها على شئ غير المبادئ والكلمات...، وعندما يظهر الذهب آخر الأمر ببريقه ورنينه فاعلم أن آوان الانهيار قد آن... وأن هذا البريق سوف يذيب المبادئ بأشعته الساحرة...، وان هذا الرنين سوف يصم الآذان بجرسه الفاتن عن سماع الكلمات...
الحمار: تريد أن تقول بذلك أن الذهب عدو المباديء?!...
الحكيم:بلا شك لأنه هو ذاته ينقلب الى مبدأ...مبدأ خطر طاغ...ينسي الناس كل المبادىء الأخرى الحقيقية السامية النبيلة...انظر الى مجتمعنا اليوم وقل لي ما هو المبدأ الغلب المسيطر على كل النفوس...لقد قلتها أنت نفسك الساعة:الذهب...لقد تحكم حتى أصبح هو المقياس لقيم الرجال...ألا تسمع أن كل رجل كفء يتباهى بأن دخله من الشركات كذا ألف؟ فإذا طلب لواجب قومي وازن في الحال بين خسارته المالية هنا وربحه المالي هناك... وجاراه المجتمع في حسابه المادي صائحا: لا مصلحة لفلان في اداء هذا العمل لأنه سيخسر موارده من كيت وكيت...أما أن يقام وزن للواجب المعنوي في ذاته...فهو أمر لم يعد في بال أحد... المعنويات والمثل العليا فقدت قيمتها في سوق الذهب، حتى الأطباء نسوا أحيانا واجبهم الحقيقي ...فأصبح أغلبهم صيارف نقود يفخر كل منهم بدخله السنوي، ولا يفخر بعمله الإنساني... والزواج هو الآخر أصبح علاقة مكسب وخسارة في ميدان المال... فإذا تزوج أحدهم تساءل المجتمع على الفور عما تملك العروس، لأن هذا هو المبدأ الذي تقوم عليه الآن هذه الشركة "المقدسة"!....
ورجال العلم تركوا عملهم ونظروا إلى الدرجات والمرتبات، فلن تجد في بلادنا عالما منكبا على عمله تحت "مكرسكوب" ليل نهار ليستكشف جديدا دون أن يكون له مطمع غير أفكاره العلمية ونجاحها، وخدمة الإنسانية لذاتها...لأن هذه الأفكار ذابت في جو هذا المجتمع الذهبي...و انصهرت هذه الكلمة من جديد في قالب من ذهب...فاذا الناس ينقلبون تجارا...كل فرد في الأمة يريد أن يكون تاجرا...بل ان لكل شخص اليوم عملين :التجارة وعمل آخر...كل انسان الآن تاجر الى جانب عمله الظاهر...لأن الذهب أعمى بصائر الناس و لعب بعقولهم و قلوبهم الى حد أنساهم أنفسهم و مدلول لغتهم...فغدا للناس قاموس جديد كل كلماته: الربح ...الربح...الربح والمال...المال...المال.والثراء...الثراء...الثراء.
الحمار: اذا كان هذا قانون العصر فلماذا تريدني أن أخرج على القانون?!...اني كائن عصري ...من واجبي أن أنطوي تحت لواء المثل الأعلى المسيطر في زماني...وما دامت الأفكار و الكلمات قد ذهبت بدعتها في عصرنا العملي... فانا أخلع عني تلك البدع القديمة...
الحكيم:أيها الحمارالعصري، إن الأفكار والمبادئ ليست من البدع القديمة في كافة الشعوب..انظر حولك تجد شعوبا لم تزل تبذل دماءها سخية من أجل أفكار ومبادئ، ما هو الدافع الذي يدفع هؤلاء الملايين من الشباب الناضر إلى الجود بأرواحه ودمائه؟.
أهنالك دافع آخر غير بضع كلمات آمن بها فدفع فيها دمه الغالي؟...كلا ... إن الأفكار والمبادئ ليست من البدع القديمة إلا في نظرنا نحن، إن الكلمات الصادقة العظيمة بخير وهي لم تزل حافظة قوتها في كثير من الأمم والشعوب قديرة على أن تثير في القلوب حب التضحية بغير ثمن.
الحمار:انك لتدهشني...كيف استطاع عصر واحد أن يجمع هذا التناقض?!...دماء تسيل في مجرى...وذهب يجري في مجرى آخر?!...
الحكيم: لقد اجتمع الضدان في كل زمان... منذ فجر الخليقة والعظمة تسير إلى جانب الحقارة... والسمو إلى جانب التدهور ...والعلو إلى جانب الحضيض... ولكن العبرة أي الطريقين تختار لنفسك ولأمتك؟...
الحمار: اذا سألتني أن أختار لنفسي فاني...
الحكيم: انطق...
الحمار: دعني أفكر ...فانك تعلمأني لا أعطيك ثمرة تفكيري الا بعد ترو و تأمل...
الحكيم: مجرد التروي يجعلني أحكم عليك بأنك حماري...
الحمار: أتظن أني وحدي?!...اطرح السؤال على الناس...وخيرهم بين المبادىء و المال...ثم احص بنفسك عدد المترددين...
الحكيم : آه...والله« غلب حماري»!...
اخترت منها ...حماري و الذهب
حماري والذهب
رأيت حماري ذات يوم مفكرا مهموما ...فجلست بجواره صامتا محترما ما هو فيه...الى أن أحس وجودي...فرفع رأسه نحوي...وجرى بيننا هذا الحديث:
الحمار:وأخيرا?
الحكيم:وأخيرا ماذا?
الحمار: مستقبلي ...ألم تفكر في مستقبلي?
الحكيم:عجبا...! لأول مرة أسمع حمارا يتحدث في مستقبله!...
الحمار: ما وجه العجب? ألست مخلوقا حيا يعيش خاضعا لقانون الزمن?...أليس لي ماض و حاضر و مستقبل مثل جميع الكائنات و المخلوقات?...لقد عشت معك حتى الآن عاريا... لا سرج ذهب... ولا رشمة فضة ...ولابرذعة مرصعة...ولا...
الحكيم: شيء جميل !...أ هذا ما يشغلك الآن?!
الحمار:هذا ما يشغل اليوم كل إنسان... إن الناس كلها من حولنا تفكر في الذهب... وتعيش للذهب... وتتنفس بالذهب... وانا وأنت قاعدان ننظر الى القوم من عل متدثرين في أسمال افكارنا و أطمال فلسفتنا ...
الحكيم:اسمع فرغنا من أفكارك السياسية ...ومن مبادىء حزب الحمير الذي أشرفت بتأليفه...واليوم تريد ان تفتح لي باب أطماع جديدة?!...
الحمار :اني أفتح لك باب أعمال...وما دمت أنا الذي يفكر لك...
الحكيم: فكر لي في شيء نافع من فضلك!
الحمار: انفع من الذهب!... ياللعجب!...هناك لحظات أتساءل فيها أأنا الحمار أم...
الحكيم: الزم أدبك...لقد بدأت أضيق بك ذرعا...وأشعر أننا أصبحنا غير متفقين في كثير من الأفكار و المشارب والميول...
الحمار: بل أنا الذي ضقت و ضجرت و«غلبت »!...
الحكيم: فلنفترق اذن!...ما الذي يرغمنا على هذه الحياة المشتركة?...و الصحبة التي لا أجني منها غير سوء السمعة!...اذهب اذا شئت و ابحث لك عن صاحب من ذوي المال...-وما أكثرهم اليوم- يغطي عريك المزعوم بالذهب و الفضة. وسترى بعد ذلك هل شعرت بالدفء حقا و على ظهرك ذلك الغطاء الثمين...
الحمار: وهل أشعر الآن بالدفء وأنا عاري الظهر?!...
الحكيم:بالطبع لو كان عندك قلب يعرف حرارة الايمان...
الحمار: يا لهذه الكلمات!...انك تكسوني بالكلمات...و تغذيني بالكلمات ...ولا أجد شيئا عندك غير كلمات!
الحكيم: ولن تجد عندي شيئا غيرها...
الحمار: من سوء حظي!
الحكيم: حقا ...!ربما كان ذلك من سوء حظك لأنك حمار.
الحمار: الزم أدبك...يكفي أني تحملت عشرتك طول هذا الزمن...وأنت لا يتحملك أحد...ولكن آن الأوان أن أتركك الآن لوحدتك...لتأكل و تشرب من أفكارك و كلماتك...
الحكيم:اسمع أنا لا أطيق أحدا يحقر الأفكار والكلمات! ...إن الكلمات هي التي شيدت العالم... إن محمدا صلى الله عليه وسلم لم ينشر الإسلام بالذهب، بل بالكلمات...الكلمات الصادقة والأفكار العالية والمبادئ العظيمة هي وحدها التي قادت الإنسان في كل أطوار وجوده وبنت الأمم والشعوب في كل أدوار تاريخها...، ما من حركة وطنية أو قومية أو إنسانية قامت أول أمرها على شئ غير المبادئ والكلمات...، وعندما يظهر الذهب آخر الأمر ببريقه ورنينه فاعلم أن آوان الانهيار قد آن... وأن هذا البريق سوف يذيب المبادئ بأشعته الساحرة...، وان هذا الرنين سوف يصم الآذان بجرسه الفاتن عن سماع الكلمات...
الحمار: تريد أن تقول بذلك أن الذهب عدو المباديء?!...
الحكيم:بلا شك لأنه هو ذاته ينقلب الى مبدأ...مبدأ خطر طاغ...ينسي الناس كل المبادىء الأخرى الحقيقية السامية النبيلة...انظر الى مجتمعنا اليوم وقل لي ما هو المبدأ الغلب المسيطر على كل النفوس...لقد قلتها أنت نفسك الساعة:الذهب...لقد تحكم حتى أصبح هو المقياس لقيم الرجال...ألا تسمع أن كل رجل كفء يتباهى بأن دخله من الشركات كذا ألف؟ فإذا طلب لواجب قومي وازن في الحال بين خسارته المالية هنا وربحه المالي هناك... وجاراه المجتمع في حسابه المادي صائحا: لا مصلحة لفلان في اداء هذا العمل لأنه سيخسر موارده من كيت وكيت...أما أن يقام وزن للواجب المعنوي في ذاته...فهو أمر لم يعد في بال أحد... المعنويات والمثل العليا فقدت قيمتها في سوق الذهب، حتى الأطباء نسوا أحيانا واجبهم الحقيقي ...فأصبح أغلبهم صيارف نقود يفخر كل منهم بدخله السنوي، ولا يفخر بعمله الإنساني... والزواج هو الآخر أصبح علاقة مكسب وخسارة في ميدان المال... فإذا تزوج أحدهم تساءل المجتمع على الفور عما تملك العروس، لأن هذا هو المبدأ الذي تقوم عليه الآن هذه الشركة "المقدسة"!....
ورجال العلم تركوا عملهم ونظروا إلى الدرجات والمرتبات، فلن تجد في بلادنا عالما منكبا على عمله تحت "مكرسكوب" ليل نهار ليستكشف جديدا دون أن يكون له مطمع غير أفكاره العلمية ونجاحها، وخدمة الإنسانية لذاتها...لأن هذه الأفكار ذابت في جو هذا المجتمع الذهبي...و انصهرت هذه الكلمة من جديد في قالب من ذهب...فاذا الناس ينقلبون تجارا...كل فرد في الأمة يريد أن يكون تاجرا...بل ان لكل شخص اليوم عملين :التجارة وعمل آخر...كل انسان الآن تاجر الى جانب عمله الظاهر...لأن الذهب أعمى بصائر الناس و لعب بعقولهم و قلوبهم الى حد أنساهم أنفسهم و مدلول لغتهم...فغدا للناس قاموس جديد كل كلماته: الربح ...الربح...الربح والمال...المال...المال.والثراء...الثراء...الثراء.
الحمار: اذا كان هذا قانون العصر فلماذا تريدني أن أخرج على القانون?!...اني كائن عصري ...من واجبي أن أنطوي تحت لواء المثل الأعلى المسيطر في زماني...وما دامت الأفكار و الكلمات قد ذهبت بدعتها في عصرنا العملي... فانا أخلع عني تلك البدع القديمة...
الحكيم:أيها الحمارالعصري، إن الأفكار والمبادئ ليست من البدع القديمة في كافة الشعوب..انظر حولك تجد شعوبا لم تزل تبذل دماءها سخية من أجل أفكار ومبادئ، ما هو الدافع الذي يدفع هؤلاء الملايين من الشباب الناضر إلى الجود بأرواحه ودمائه؟.
أهنالك دافع آخر غير بضع كلمات آمن بها فدفع فيها دمه الغالي؟...كلا ... إن الأفكار والمبادئ ليست من البدع القديمة إلا في نظرنا نحن، إن الكلمات الصادقة العظيمة بخير وهي لم تزل حافظة قوتها في كثير من الأمم والشعوب قديرة على أن تثير في القلوب حب التضحية بغير ثمن.
الحمار:انك لتدهشني...كيف استطاع عصر واحد أن يجمع هذا التناقض?!...دماء تسيل في مجرى...وذهب يجري في مجرى آخر?!...
الحكيم: لقد اجتمع الضدان في كل زمان... منذ فجر الخليقة والعظمة تسير إلى جانب الحقارة... والسمو إلى جانب التدهور ...والعلو إلى جانب الحضيض... ولكن العبرة أي الطريقين تختار لنفسك ولأمتك؟...
الحمار: اذا سألتني أن أختار لنفسي فاني...
الحكيم: انطق...
الحمار: دعني أفكر ...فانك تعلمأني لا أعطيك ثمرة تفكيري الا بعد ترو و تأمل...
الحكيم: مجرد التروي يجعلني أحكم عليك بأنك حماري...
الحمار: أتظن أني وحدي?!...اطرح السؤال على الناس...وخيرهم بين المبادىء و المال...ثم احص بنفسك عدد المترددين...
الحكيم : آه...والله« غلب حماري»!...
????- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 3 نوفمبر 2023 - 1:47 من طرف alkhaimadz
» اخراج_القضيب_بعد_القذف_خطأ_كبير
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:51 من طرف nahla
» عدد مرات الجماع في أيام التبويض
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:48 من طرف nahla
» كيفية التعامل مع الزوج المشغول ؟
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:44 من طرف nahla
» عوامل يجب أخذها في الإعتبار قبل الموافقة علي الزواج
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:41 من طرف nahla
» ما يجب أن تقوليه لحماتك وما لا يجب أن تقوليه ؟
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:36 من طرف nahla
» #التقبيل???? و #المداعبة????????
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:34 من طرف nahla
» داء الأمم
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:23 من طرف nahla
» عَجَبًا لأمْر المؤمِن - عَجِبْتُ لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:23 من طرف nahla
» علمتني أذكار النوم
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:21 من طرف nahla
» كيف تجعليه يرغب فيكي ويشتاق إليكي ؟ 18 طريقة فعالة
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:20 من طرف nahla
» أغبى البنات
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:17 من طرف nahla
» أمثال عن المرأة
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:15 من طرف nahla
» مسائل في القَضاء والقَدَر
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:00 من طرف nahla
» له الْمُلْك
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 16:59 من طرف nahla
» الوَدُود سبحانه وتعالى
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 16:58 من طرف nahla
» أربع أمنيات لأربع نساء أوربيات
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:44 من طرف nahla
» نصيحة من عند وحدة مجربة
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:42 من طرف nahla
» نصيحة من اخت لاخت
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:41 من طرف nahla
» وضع المنشورات المتعلقة بالنساء في القسم المخصص لذلك
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:40 من طرف nahla