دخول
بحـث
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر نشاطاً
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
imad | ||||
bird1of1peace | ||||
إيمان | ||||
وردة الرمال | ||||
alkhaimadz | ||||
عبد المؤمن | ||||
randa | ||||
شهرزاد | ||||
تمكين للتدريب والاستشارات | ||||
Soleil Aseel |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
إعلانات تجارية
لا يوجد حالياً أي إعلان
فكر محمد اقبال
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فكر محمد اقبال
يعتبر محمد اقبال من رواد الفكر في الاسلام كان يجمع بين الدين و العقل يبحث عن الحقيقة وعن الرجل الكامل ويعتبر فكره و الاراء الجديدة مهمة في الفلسفة لهذا حاولنا ان نزخر ذاكرتكم بهذه المقال الملخصة لحياته الفكرية
جودت سعيد أهمية فائقة لفكر محمد إقبال ويعتبره فكراً أتى بالكثير مما هو جديد. ما هي الأبعاد التأسيسية في مشروع إقبال؟ وما هي آثاره في الفكر الإسلامي المعاصر في البلاد العربية
ماذا أقول عن محمد إقبال، إن أشد ما جذبني إليه أنه كان مؤمناً قوي الإيمان إلى أعمق درجة من الخشوع وكان يجمع إلى ذلك الإيمان الفهم العميق والواعي للعالم المعاصر في أعماقه الفلسفية. وكنت أعجب لهذين الأمرين الذي جمعهما هذا الرجل. وكان الوضع الذي نعيش فيه يفتقد تعانق العلم والإيمان، فكنت أشعر بالحاجة إلى هذين الأمرين، وكنت أجدهما عند محمد إقبال على درجة لم أكن أجدهما عند أحد بهذا الشكل القوي العتيد الراسخ. كان راسخاً في فهم التراث مشبعاً به، وكان حاضراً الحداثة المعاصرة في مواطنها وبلغاتها. ما يزال هذا النوع نادراً في المسلمين إلى الآن. من يعرف التراث يفتقد الحداثة، ومن يعيش الحداثة يفتقد التراث. فهذا هو مرضنا إلى الآن، ومحمد إقبال فهم عمق الحدثين. ولهذا كان مجدداً في فهم التوحيد {علم الكلام } أو الثيولوجيا الجديدة التي كان ولا يزال يحن إليها محمد أركون. وكان إقبال مجدداً في التصوف يميز الغث من السمين، وكان مجدداً في الفقه، في الشريعة وفقه المعاملات. وإلى الآن لا يوجد عندنا من استثمر ورسخ ما وصل إليه من القواعد التي انطلق منها. كان إقبال يعلم جدة ما جاء به، ويعلم أن من حوله لا يفهمون عليه وأنه وحيد في المجتمع كالشمعة. فيقول:
صيد أفكاري ظباءٌ لم تُرَمْ لم تسيب بعد من قيد العدم
ويقول أيضاً:
أنا في يأس من الصحب القديم مشعل طوري ليغشاه كليم
وكان يقول عن نفسه أنه صوت وأن الشاعر الذي سيبلّغ هذا سيأتي في المستقبل:
أنا صوت، شاعري يأتي غداً ما بهذا السوق يُشرى يوسفي
وختم ديوانه "الأسرار والرموز" من أنه لو تمكن في المستقبل من أن يقدم من لحده بعد موته سيرى أرضاً سيفرح بأن تكون له موطناً.
أما آثاره في الفكر الإسلامي المعاصر، وفي البلاد العربية بالذات، فضئيلة جداً. فلم يفهم عنه إلا أنه شاعر يمدح الإسلام ونحن شبعنا مدحاً للإسلام.كان يقول: يظنون أني شاعر، يقولون لي امدح كذا واهج كذا. إنهم لم يفهموني. ولقد كتب عنه هاملتون جيب المستشرق الإنجليزي في كتابه، "الحركات الحديثة في الإسلام" أن إقبال كان يفهم الإسلام فهماً جديداً ومختلفاً ولكن كانت نداءاته كصيحة في واد أو نفخة في رماد. لم يكن هناك من يستجيب له أو يفهم عليه، ومبلغ من كتب عنه أنه كان معجباً بشعره في مدحه الإسلام . ولكن كان كلهم متحفظون منه، يخّوفون الناشئة بأن له شطحات صوفية أو اجتهادات غير مقبولة. كانوا يخافون من اعتماده التاريخ والعواقب في تقييم الحضارات ويخافون من فهمه للشريعة وأن أحكامها قابلة للمراجعة بحسب العواقب. والخلاصة أن أفكاره التجديدية أحيطت بالغموض والتشكيك. وأكثر الناس لم يعرفوه ولم يجدوا الوقت لتأمله وفهم أبعاده. كان إقبال يرى عالماً مختلفاً. فهو يقول: إن كعبتنا عامرة بأصنامنا وإن الكفر ليضحك من إسلامنا، وإن شيخنا قامر بالإسلام في عشق الأصنام، مفتينا بالفتوى يتاجر، وواعظنا إلى بيت الصنم ناظر، لقد ضيعوا حرمة المكة البيضاء. ويقول أيضاً: تصل هذه المعرفة إلى نظرية إسلامية تقول بالخلق المستمر، أي أن الكون ينمو ويزداد. ومن أهم أصول التعاليم التي جاء بها القرآن أن الأمم تحاسب بمجموعها. والله يقول: "لكل أمة أجل". هذه الآية مثل من أمثلة الأحكام التاريخية في القرآن… وهي في صيغتها البالغة الإيجاز توحي بإمكان دراسة حياة الجماعات البشرية دراسة علمية وكأنها كائنات عضوية…
إن عناية القرآن بالتاريخ بوصفه مصدراً من مصادر المعرفة الإنسانية تذهب إلى أكثر من مجرد الإشارة إلى تعليمات تاريخية، فقد وضع لنا قاعدة من أعمق مبادئ النقد التاريخي. يقول إقبال: "تجد الثقافة الجديدة في مبدأ التوحيد أساساً لوحدة العالم كله. والإسلام بوصفه دستوراً سياسياً ليس إلا أداة عملية لجعل هذا المبدأ عاملاً حياً في حياة البشر العقلية والوجدانية، فهو يتطلب الطاعة والإخلاص لله لا للعروش والتيجان." ولما يتناول إقبال التشريع والجمود الذي أصاب الفكر الإسلامي، يذكر النزاع في قدم القرآن. ثم يذكر التصوف وأنه أدى إلى حجب أنظار الناس عن الإسلام بوصفه دستوراً اجتماعياً. ويعتبر إقبال أن سقوط بغداد السياسي كان سبباً في خشية رجال الفكر المحافظين من وقوع انحلال اجتماعي مثل الانحلال السياسي، فقاموا بتركيز جهودهم كلها بغيرة شديدة في أمر واحد، وهو الاحتفاظ بحياة اجتماعية مطردة للناس جميعاً، فأنكروا كل تجديد في أحكام الفقه. كان النظام الاجتماعي بيت القصيد في تفكيرهم، وفي هذا شيء من الصواب حيث أن النظام يقاوم قوى الانحلال. ولكن فاتهم، كما فات علماءنا المحدثين أيضاً، "أن مصير شعب من الشعوب لا يتوقف على النظام بقدر ما يتوقف على قيمة الأفراد وقوتهم. والجماعة التي يسودها التنظيم الزائد يتلاشى فيها الفرد تلاشياً تاماً إذ هو يجني قطاف كل ما حوله من تفكير اجتماعي ولكنه يفقد روحه هو، ولهذا فإن تبجيل التاريخ الماضي تبجيلاً زائفاً وبعثه المصطنع ليس علاجاً لانحلال شعب… والقوى الفعالة الوحيدة التي تقاوم قوى الانحلال هي تنشئة أفراد ذوي فردية قوية . ومثل هؤلاء الأفراد هم وحدهم الذين تتجلى فيهم أعماق الحياة فهم يجهرون بمقاييس جديدة نبدأ نرى في ضوئها أن بيئتنا ليست واجبة الحرمة في كل شيء". من تجديد التفكير الديني في الإسلام، من الفصل الخامس والسادس. عنّونهما إقبال "بروح الثقافة الإسلامية " و "مبدأ الحركة في بناء الإسلام" .
هذا أسلوب جديد في البحث. تأملته كثيراً ورأيت فيه زلزلة وضعنا وإزالة التقديس لبيئتنا وما اكتسبوه ونسبوه إلى الله، وأن هذه البيئة ليست واجبة الحرمة.
إلى الآن لم نستثمر فكر محمد إقبال ولا بد من معايشة أفكاره طويلاً لتفهم أبعاده الفكرية. ينبغي أن يكون إقبال موضع تداول وحوار ونقاش حتى تُستثمر هذه الأفكار وتُزاد تطوراً وتوسعاً وتعمقاً، وسوف تزداد منطلقاته وتطلعاته قبولاً واحتراماً من الأجيال، وستكثر الدراسات عنه وعن مزاياه. إنه أحد العقول الكبيرة التي كرست حياتها لخدمة الإسلام، فرحم الله إقبالاً في الخالدين، إنه أنعش حياتي ونوّر تصوراتي بقوة إيمانه وسعة علمه. إنه عَلم ومنار في مسيرة الإسلام والإنسان.
جودت سعيد أهمية فائقة لفكر محمد إقبال ويعتبره فكراً أتى بالكثير مما هو جديد. ما هي الأبعاد التأسيسية في مشروع إقبال؟ وما هي آثاره في الفكر الإسلامي المعاصر في البلاد العربية
ماذا أقول عن محمد إقبال، إن أشد ما جذبني إليه أنه كان مؤمناً قوي الإيمان إلى أعمق درجة من الخشوع وكان يجمع إلى ذلك الإيمان الفهم العميق والواعي للعالم المعاصر في أعماقه الفلسفية. وكنت أعجب لهذين الأمرين الذي جمعهما هذا الرجل. وكان الوضع الذي نعيش فيه يفتقد تعانق العلم والإيمان، فكنت أشعر بالحاجة إلى هذين الأمرين، وكنت أجدهما عند محمد إقبال على درجة لم أكن أجدهما عند أحد بهذا الشكل القوي العتيد الراسخ. كان راسخاً في فهم التراث مشبعاً به، وكان حاضراً الحداثة المعاصرة في مواطنها وبلغاتها. ما يزال هذا النوع نادراً في المسلمين إلى الآن. من يعرف التراث يفتقد الحداثة، ومن يعيش الحداثة يفتقد التراث. فهذا هو مرضنا إلى الآن، ومحمد إقبال فهم عمق الحدثين. ولهذا كان مجدداً في فهم التوحيد {علم الكلام } أو الثيولوجيا الجديدة التي كان ولا يزال يحن إليها محمد أركون. وكان إقبال مجدداً في التصوف يميز الغث من السمين، وكان مجدداً في الفقه، في الشريعة وفقه المعاملات. وإلى الآن لا يوجد عندنا من استثمر ورسخ ما وصل إليه من القواعد التي انطلق منها. كان إقبال يعلم جدة ما جاء به، ويعلم أن من حوله لا يفهمون عليه وأنه وحيد في المجتمع كالشمعة. فيقول:
صيد أفكاري ظباءٌ لم تُرَمْ لم تسيب بعد من قيد العدم
ويقول أيضاً:
أنا في يأس من الصحب القديم مشعل طوري ليغشاه كليم
وكان يقول عن نفسه أنه صوت وأن الشاعر الذي سيبلّغ هذا سيأتي في المستقبل:
أنا صوت، شاعري يأتي غداً ما بهذا السوق يُشرى يوسفي
وختم ديوانه "الأسرار والرموز" من أنه لو تمكن في المستقبل من أن يقدم من لحده بعد موته سيرى أرضاً سيفرح بأن تكون له موطناً.
أما آثاره في الفكر الإسلامي المعاصر، وفي البلاد العربية بالذات، فضئيلة جداً. فلم يفهم عنه إلا أنه شاعر يمدح الإسلام ونحن شبعنا مدحاً للإسلام.كان يقول: يظنون أني شاعر، يقولون لي امدح كذا واهج كذا. إنهم لم يفهموني. ولقد كتب عنه هاملتون جيب المستشرق الإنجليزي في كتابه، "الحركات الحديثة في الإسلام" أن إقبال كان يفهم الإسلام فهماً جديداً ومختلفاً ولكن كانت نداءاته كصيحة في واد أو نفخة في رماد. لم يكن هناك من يستجيب له أو يفهم عليه، ومبلغ من كتب عنه أنه كان معجباً بشعره في مدحه الإسلام . ولكن كان كلهم متحفظون منه، يخّوفون الناشئة بأن له شطحات صوفية أو اجتهادات غير مقبولة. كانوا يخافون من اعتماده التاريخ والعواقب في تقييم الحضارات ويخافون من فهمه للشريعة وأن أحكامها قابلة للمراجعة بحسب العواقب. والخلاصة أن أفكاره التجديدية أحيطت بالغموض والتشكيك. وأكثر الناس لم يعرفوه ولم يجدوا الوقت لتأمله وفهم أبعاده. كان إقبال يرى عالماً مختلفاً. فهو يقول: إن كعبتنا عامرة بأصنامنا وإن الكفر ليضحك من إسلامنا، وإن شيخنا قامر بالإسلام في عشق الأصنام، مفتينا بالفتوى يتاجر، وواعظنا إلى بيت الصنم ناظر، لقد ضيعوا حرمة المكة البيضاء. ويقول أيضاً: تصل هذه المعرفة إلى نظرية إسلامية تقول بالخلق المستمر، أي أن الكون ينمو ويزداد. ومن أهم أصول التعاليم التي جاء بها القرآن أن الأمم تحاسب بمجموعها. والله يقول: "لكل أمة أجل". هذه الآية مثل من أمثلة الأحكام التاريخية في القرآن… وهي في صيغتها البالغة الإيجاز توحي بإمكان دراسة حياة الجماعات البشرية دراسة علمية وكأنها كائنات عضوية…
إن عناية القرآن بالتاريخ بوصفه مصدراً من مصادر المعرفة الإنسانية تذهب إلى أكثر من مجرد الإشارة إلى تعليمات تاريخية، فقد وضع لنا قاعدة من أعمق مبادئ النقد التاريخي. يقول إقبال: "تجد الثقافة الجديدة في مبدأ التوحيد أساساً لوحدة العالم كله. والإسلام بوصفه دستوراً سياسياً ليس إلا أداة عملية لجعل هذا المبدأ عاملاً حياً في حياة البشر العقلية والوجدانية، فهو يتطلب الطاعة والإخلاص لله لا للعروش والتيجان." ولما يتناول إقبال التشريع والجمود الذي أصاب الفكر الإسلامي، يذكر النزاع في قدم القرآن. ثم يذكر التصوف وأنه أدى إلى حجب أنظار الناس عن الإسلام بوصفه دستوراً اجتماعياً. ويعتبر إقبال أن سقوط بغداد السياسي كان سبباً في خشية رجال الفكر المحافظين من وقوع انحلال اجتماعي مثل الانحلال السياسي، فقاموا بتركيز جهودهم كلها بغيرة شديدة في أمر واحد، وهو الاحتفاظ بحياة اجتماعية مطردة للناس جميعاً، فأنكروا كل تجديد في أحكام الفقه. كان النظام الاجتماعي بيت القصيد في تفكيرهم، وفي هذا شيء من الصواب حيث أن النظام يقاوم قوى الانحلال. ولكن فاتهم، كما فات علماءنا المحدثين أيضاً، "أن مصير شعب من الشعوب لا يتوقف على النظام بقدر ما يتوقف على قيمة الأفراد وقوتهم. والجماعة التي يسودها التنظيم الزائد يتلاشى فيها الفرد تلاشياً تاماً إذ هو يجني قطاف كل ما حوله من تفكير اجتماعي ولكنه يفقد روحه هو، ولهذا فإن تبجيل التاريخ الماضي تبجيلاً زائفاً وبعثه المصطنع ليس علاجاً لانحلال شعب… والقوى الفعالة الوحيدة التي تقاوم قوى الانحلال هي تنشئة أفراد ذوي فردية قوية . ومثل هؤلاء الأفراد هم وحدهم الذين تتجلى فيهم أعماق الحياة فهم يجهرون بمقاييس جديدة نبدأ نرى في ضوئها أن بيئتنا ليست واجبة الحرمة في كل شيء". من تجديد التفكير الديني في الإسلام، من الفصل الخامس والسادس. عنّونهما إقبال "بروح الثقافة الإسلامية " و "مبدأ الحركة في بناء الإسلام" .
هذا أسلوب جديد في البحث. تأملته كثيراً ورأيت فيه زلزلة وضعنا وإزالة التقديس لبيئتنا وما اكتسبوه ونسبوه إلى الله، وأن هذه البيئة ليست واجبة الحرمة.
إلى الآن لم نستثمر فكر محمد إقبال ولا بد من معايشة أفكاره طويلاً لتفهم أبعاده الفكرية. ينبغي أن يكون إقبال موضع تداول وحوار ونقاش حتى تُستثمر هذه الأفكار وتُزاد تطوراً وتوسعاً وتعمقاً، وسوف تزداد منطلقاته وتطلعاته قبولاً واحتراماً من الأجيال، وستكثر الدراسات عنه وعن مزاياه. إنه أحد العقول الكبيرة التي كرست حياتها لخدمة الإسلام، فرحم الله إقبالاً في الخالدين، إنه أنعش حياتي ونوّر تصوراتي بقوة إيمانه وسعة علمه. إنه عَلم ومنار في مسيرة الإسلام والإنسان.
عبد المؤمن- مشرف
- تاريخ التسجيل : 06/11/2010
عدد المساهمات : 200
نقاط : 431
تاريخ الميلاد : 12/09/1986
الجنس :
المهنة :
رد: فكر محمد اقبال
شكرا على هذه الالتفاتة القيمة التى عنية بالحديث عن رجل الفكر الاسلامي اقبال هذا لاذي كان يقرأ القرآن و كأنه يوحى اليه .
وأمل في قادم الايام ان تتحدث عن رؤية اقبال الى الفلسفة و موقفهي منها بالاضافة الى الحديث عن نقده لنظام التربية و التعليم المتبع في بلدان العالم الثالث
و جازاك الله كل خير
اللهم علمنا من لدنك علما نا فعا و نفعنا به يا رب العالمين
وأمل في قادم الايام ان تتحدث عن رؤية اقبال الى الفلسفة و موقفهي منها بالاضافة الى الحديث عن نقده لنظام التربية و التعليم المتبع في بلدان العالم الثالث
و جازاك الله كل خير
اللهم علمنا من لدنك علما نا فعا و نفعنا به يا رب العالمين
الوعي- عضو جديد
- تاريخ التسجيل : 15/12/2010
عدد المساهمات : 2
نقاط : 4
تاريخ الميلاد : 28/12/1986
الجنس :
مواضيع مماثلة
» محمد عابد الجابري المرأة... المفترى عليها - محمد عابد الجابري
» الا رسول الله محمد (ص)
» محمد البشير الإبراهيمي
» الا رسول الله محمد (ص)
» الا رسول الله محمد (ص)
» الا رسول الله محمد (ص)
» محمد البشير الإبراهيمي
» الا رسول الله محمد (ص)
» الا رسول الله محمد (ص)
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 3 نوفمبر 2023 - 1:47 من طرف alkhaimadz
» اخراج_القضيب_بعد_القذف_خطأ_كبير
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:51 من طرف nahla
» عدد مرات الجماع في أيام التبويض
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:48 من طرف nahla
» كيفية التعامل مع الزوج المشغول ؟
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:44 من طرف nahla
» عوامل يجب أخذها في الإعتبار قبل الموافقة علي الزواج
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:41 من طرف nahla
» ما يجب أن تقوليه لحماتك وما لا يجب أن تقوليه ؟
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:36 من طرف nahla
» #التقبيل???? و #المداعبة????????
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:34 من طرف nahla
» داء الأمم
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:23 من طرف nahla
» عَجَبًا لأمْر المؤمِن - عَجِبْتُ لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:23 من طرف nahla
» علمتني أذكار النوم
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:21 من طرف nahla
» كيف تجعليه يرغب فيكي ويشتاق إليكي ؟ 18 طريقة فعالة
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:20 من طرف nahla
» أغبى البنات
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:17 من طرف nahla
» أمثال عن المرأة
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:15 من طرف nahla
» مسائل في القَضاء والقَدَر
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:00 من طرف nahla
» له الْمُلْك
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 16:59 من طرف nahla
» الوَدُود سبحانه وتعالى
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 16:58 من طرف nahla
» أربع أمنيات لأربع نساء أوربيات
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:44 من طرف nahla
» نصيحة من عند وحدة مجربة
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:42 من طرف nahla
» نصيحة من اخت لاخت
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:41 من طرف nahla
» وضع المنشورات المتعلقة بالنساء في القسم المخصص لذلك
الثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:40 من طرف nahla