الخيمة الجزائرية
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم .
يشرفنا تسجيلك و انضمامك الى اسرة المنتدى
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نتمنى لك اطيب الاوقات في منتداك .

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الخيمة الجزائرية
أهلا وسهلا بك ضيفنا الكريم .
يشرفنا تسجيلك و انضمامك الى اسرة المنتدى
أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
نتمنى لك اطيب الاوقات في منتداك .
الخيمة الجزائرية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
دخول

لقد نسيت كلمة السر

بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» Lg g1800
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالجمعة 3 نوفمبر 2023 - 1:47 من طرف alkhaimadz

» اخراج_القضيب_بعد_القذف_خطأ_كبير
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:51 من طرف nahla

» عدد مرات الجماع في أيام التبويض
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:48 من طرف nahla

» كيفية التعامل مع الزوج المشغول ؟
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:44 من طرف nahla

» عوامل يجب أخذها في الإعتبار قبل الموافقة علي الزواج
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:41 من طرف nahla

» ما يجب أن تقوليه لحماتك وما لا يجب أن تقوليه ؟
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:36 من طرف nahla

» #التقبيل???? و #المداعبة????????
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 18:34 من طرف nahla

» داء الأمم
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:23 من طرف nahla

» عَجَبًا لأمْر المؤمِن - عَجِبْتُ لأَمْرِ الْمُؤْمِنِ
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:23 من طرف nahla

» علمتني أذكار النوم
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:21 من طرف nahla

» كيف تجعليه يرغب فيكي ويشتاق إليكي ؟ 18 طريقة فعالة
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:20 من طرف nahla

» أغبى البنات
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:17 من طرف nahla

» أمثال عن المرأة
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:15 من طرف nahla

» مسائل في القَضاء والقَدَر
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 17:00 من طرف nahla

» له الْمُلْك
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 16:59 من طرف nahla

» الوَدُود سبحانه وتعالى
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 16:58 من طرف nahla

» أربع أمنيات لأربع نساء أوربيات
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:44 من طرف nahla

» نصيحة من عند وحدة مجربة
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:42 من طرف nahla

» نصيحة من اخت لاخت
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:41 من طرف nahla

» وضع المنشورات المتعلقة بالنساء في القسم المخصص لذلك
شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Emptyالثلاثاء 25 يوليو 2023 - 15:40 من طرف nahla

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم

إعلانات تجارية

    لا يوجد حالياً أي إعلان


    شاركوا في اثراء هذا الموضوع

    اذهب الى الأسفل

    شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Empty شاركوا في اثراء هذا الموضوع

    مُساهمة من طرف عبد المؤمن الخميس 18 نوفمبر 2010 - 1:49

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد الله الذي سخر لنا السبل ورفعنا عن الجهل و اهدان العقل لنفكر و الحرية لنختار و الصلاة و السلام على اشرف المرسلين سيد العاقلين صاحب الامانة و ناشر كتاب الله المبين والتابعين الذين حملوا راية الاسلام والقرآن في صدورهم وتابعين التابعين
    اني اليوم وانا اقلب بين صفحات احد المنتديا ت قابلني هذا الموضوع رغم انه ليس بجديد النقاش الا انه يحمل في طياته افكارا جعلتني احتار فهل نقول عصرنة الاسلام ام اسلمة العصر ؟ ارجوكم اقرؤا الموضوع وردو على هذا الراي بما تأتيكم الافكار
    شاركونا ولا تبخلوا علينا بما لديكم

    عصرنة الدين أم أسلمة العصر!؟

    من الناحية النظرية يؤكد العلماء والفقهاء والمفكرون الإسلاميون بأن الدين صالح لكل زمان ومكان وأن لا تعارض بين الدين والعلم وبين الدين والمكتسبات الحضارية وبين النقل والعقل. من أخطر القضايا التي واجهت الفكر الإسلامي منذ تراجع تأثير الحضارة الإسلامية وتعاظم تفوق الحضارة الغربية بقيمها ونظمها وعلومها وثقافتها وبروز التفوق الساحق للغرب عسكرياً واقتصادياً وتقنياً، هي كيفية التعامل مع معطيات الحضارة المعاصرة وقيمها بما فيها الحداثة الفكرية والتحديث الإداري والتنظيمات السياسية والاقتصادية والتربوية والمنجزات التكنولوجية وفي نفس الوقت الاحتفاظ بثوابت الدين وقيمه وآدابه وسلوكياته. لقد تغيرت حياة المسلمين في العصور المتأخرة في معظم جوانبها، فالدولة الوطنية أصبحت واقعاً لها التزاماتها وواجباتها ولها هويتها الخاصة التي قد تتوافق أو لا تتوافق مع الهوية الإسلامية الأممية، وعلى الفرد حقوق يؤديها للوطن الذي يحمل جنسيته لا يؤديها جاره المسلم المقيم معه في ذلك البلد الذي يحمل جنسية بلد إسلامي آخر، وقد تتعارض الحقوق والواجبات مع ما يحصل في نظر الكثيرين. والنظام الاقتصادي في حياة المسلمين انقلب رأساً على عقب فظهرت أنظمة وقوانين ومؤسسات لم يعرفها المسلمون في تاريخهم، وتداخلت المصالح الدولية والعلاقات الاقتصادية حتى أصبح الإنسان يبيع ويشتري وهو في مكتبه في قرية صغيرة في الجزيرة العربية من أسواق طوكيو ونيويورك وبقية عواصم الاقتصاد العالمي.

    والنظام التعليمي والتربوي اختلف جذرياً عما كان موجوداً في الجوامع والمساجد والكتاتيب في عصور الازدهار الإسلامي، فالجامعات والكليات والمعاهد والمدارس أصبحت تدرس اليوم وفق نظم تعليمية مقتبسة في معظمها من الغرب وأصبح المسلم يتعلم علوماً وتخصصات لم يعرفها المسلمون من قبل. وتبدلت فلسفة التعليم وأهميته في النهضة والتنمية، حيث إن الحضارة الإسلامية - حتى في عصور ازدهارها - لم تعرف الزامية التعليم ومحو الأمية والاهتمام بالتعليم المستمر، ولم تعرف الربط بين التعليم والازدهار الاقتصادي والصناعي والعسكري.

    من الناحية النظرية يؤكد العلماء والفقهاء والمفكرون الإسلاميون بأن الدين صالح لكل زمان ومكان وأن لا تعارض بين الدين والعلم وبين الدين والمكتسبات الحضارية وبين النقل والعقل، ولكن من الناحية العملية وعند الاحتكام لمفاصل الاحتكاك الثقافي ومفاصل التقدم والنهضة والتحديث والتطور العلمي نجد أن أهل الرأي والفكر ممن يحلمون بازدهار جديد للحضارة الإسلامية وبعودة مظفرة للعالم الإسلامي وبمنافسة حقيقية للمسلمين على الساحة الدولية، مترددين في فهم عوامل النهضة والتقدم، ومنكفئين عن الإقدام على خطوات جادة في تصحيح علاقة المسلم بالعصر، ومضطربين في فهم العصر وطبيعة حياة الناس واحتياجاتهم، ويتقدمون في ذلك خطوة ويتراجعون خطوات.

    هذا الاضطراب هو الذي يقود شباب المسلمين اليوم للتعبير عما يجيش في صدورهم من غيظ مكتوم وشعور بالمرارة والضعف، إما إلى اليأس والقنوط والعزلة أو إلى العنف والإرهاب والفظاظة والغلظة. وهذا الاضطراب هو الذي يقود إلى التشكيك في كل شيء والتمسك بنظرية المؤامرة عند البحث عن تبريرات للهزائم والنكسات التي أصابت الحركات الإسلامية والفكر الإسلامي في هذا العصر.. وهذا الاضطراب هو الذي يقود إلى تكريس التخلف العلمي والضعف التقني واستمرار الهوة السحيقة بين ما تدرسه الجامعات والمعاهد في العلوم الشرعية والدينية وبين علوم العصر وثقافته ومهاراته ومتطلبات النجاح في بيئة العمل المعاصرة.

    لم يخرج الفكر الإسلامي منذ سنوات وسنوات من الدوران في دائرة ضيقة للبحث عن معادلة «المتغيرات والثوابت» و«الأصالة والمعاصرة» بسبب الفجوة الحاصلة داخل المنظومة الثقافية والفكرية الإسلامية ذاتها بين «العالم.. الفقيه» وبين «المفكر»، وعدم قدرة المنظومة الثقافية والفكرية الإسلامية على إنتاج العالم والمفكر والأديب في نفس الوقت (الحالة الوحيدة التي يمكن استثناؤها هو الشيخ يوسف القرضاوي، والذي لم يسلم من صيحات الاستهجان عندما يخرج فكره عن الإطار المعهود). الفكر بطبيعته يحتاج إلى حرية وخيال ويحتاج إلى بيئة مبدعة تهتم بالنقد والمناقشة والصراحة العلمية، يتمكن من خلالها العالم والمفكر من أن يتعمق في الأسباب ويقلب أدواته في المجهول والمحرم ويبحث في غير المألوف، فإذا اصطدم بمحرمات عن اليمين وعن اليسار وتوجسات من الأمام والخلف وبتشكيك من فوق ومن تحت، كان الفكر أسيراً لهذه الأشياء جميعاً وأصبح يكرر نفسه ويعيد صياغة خطابه عاماً بعد عام بعد عام.. هناك توجس عند كثير من العلماء والمفكرين والشباب المتدين والمتحمس من الحداثة والتحديث والتطور الفكري والعلمي وإدخال نظم ووسائل حديثة في حياة الناس وفي فكرهم وسلوكهم، وتطرف البعض ورأى أن كل جديد هو خطر على الدين وعلى القيم والأخلاق ومن أجل ذلك أوجدوا مصطلحاً يواجهون من خلاله كل توجه إلى الاندماج في العصر والاستفادة من علومه ومحاولة الاجتهاد في تفسير بعض نصوص القرآن والسنة وفق معطيات العصر، فسموا ذلك «عصرنة الدين» ويقود بعض الخطباء والوعاظ حملات للتحذير من هذا المفهوم، ويرون أنه وسيلة للتفلت من ثوابت الدين وقيمه وتنازل لضغوط العصر، فكانت النتيجة أن أرهبت هذه الحملات كثيراً من المفكرين والعلماء من التفكير الحر الخلاق أو التعبير عن أفكارهم ورؤاهم بكل صراحة ووضوح، وكانت النتيجة أيضاً أن جفت منابع الإبداع ومنابع الاجتهاد ومنابع الاختلاف الفكري والفقهي داخل المنظومة الثقافية الإسلامية نفسها.

    وفي مقابل ذلك ظهرت دعوات عند بعض المفكرين الإسلاميين لإعادة دراسة علوم العصر ومناهجه وفق منظور إسلامي شرعي، واطلقت على هذه المحاولة مصطلح (أسلمة المعرفة) والبعض ينظر إلى الموضوع من زاوية أكبر ويتحدث عن أسلمة العصر وأعتقد أن المحاولة جيدة ورائدة إذا أُخذت من جانب ايجابي وهو تشجيع البحث والدراسة والتأمل في مناهج العلوم وقضايا العصر من وجهة نظر إسلامية ولكن مثل هذه الدعوة سيكون لها آثار مدمرة لو أُخذت من جانب سلبي بحيث يتم تصوير ما يجري حالياً من تطور في العلوم والمعارف والمفاهيم والنظم على أنه تناقض مع الإسلام ولذلك تحتاج إلى إعادة أسلمتها، وقد تتحول الدعوة شيئاً فشيئاً إلى دعوة انعزالية مشككة ترفض علوم العصر ومنجزاته بالكامل. إضافة إلى ذلك فإنه مهما بُذلت من جهود في «أسلمة المعرفة» فإن النتائج ستبقى محدودة بسبب ضعف القاعدة العلمية والمعرفية في العالم الإسلامي وبخاصة في العلوم المعاصرة، ومن جانب آخر لعدم قدرة المؤسسات العلمية الإسلامية من متابعة سرعة تطور العلوم في المجتمعات الأخرى.

    باختصار لا يمكن تحقيق «أسلمة العصر» إلا ب «عصرنة الدين» أي بإعادة إحياء ثوابته والاجتهاد الخلاق لفهم أفضل لنصوصه على ضوء معطيات الواقع المعاصر، ولن يكون - في تقديري - إصلاح لواقع الأمة الإسلامية إلا بوجود حركة فكرية واسعة ومتينة يقودها العلماء المجددون الذين يفهمون نصوص الدين ويفهمون متطلبات الواقع المعاصر وتعقيداته، لأن كل محاولات للاجتهاد من خارج منظومة العلم الشرعي سيبقى تأثيرها محدوداً وربما تأتي بنتائج عكسية غير متوقعة. ومن أجل ذلك كله فإن الإصلاح الحقيقي يبدأ بتطوير مناهج العلوم الشرعية في جامعاتنا ومعاهدنا العلمية المتخصصة.[/right]
    شاركونا ولا تبخلوا علينا بما لديكم
    عبد المؤمن
    عبد المؤمن
    مشرف
    مشرف

    تاريخ التسجيل : 06/11/2010
    عدد المساهمات : 200
    نقاط : 431
    تاريخ الميلاد : 12/09/1986
    الجنس : ذكر
    المهنة : شاركوا في اثراء هذا الموضوع  Collec10

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

    الرجوع الى أعلى الصفحة

    - مواضيع مماثلة

     
    صلاحيات هذا المنتدى:
    لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى